القصة المعهودة

القصة المعهوده والدمعة الفارقة في العمر ,حكاية الامس واليوم وانتظار الغد على جمر عسى ان لا اتهم بالتشاؤم واني لا استطيع ان ارى في الظلام الكاحل ,او اني اخطأت في التعبير
عن الليل واتهمته بالظلام,في هذا الزمان لا نفضل ان نرى حقيقة الاشياء لانه صادمة فنضطر ان نخفي الحقيقة في ثوب المضطر ,او اقناع انفسنا بان هذه هي الحقيقة ولكنها حقيقة الاستسلام ولو قليل
للموج فالموج يوما بعد يوم يعلوا فوقنا كي نكون في امان نسبح مع التيار ولكننا لا نظل كثير ننتظر حتى يهدى الموج ونعود مرة اخرى

Comments